هذا الـ أبوالسيد،
عشرون عاماً، بقدر عمري و عامٌٌ إضافي..
كيف أنَّك الآن؟
إننا بخير بك،
و بالصباح الباهي لونك،
و بـ في عيونك،
و بـ ضجة الشوق و الهواجس..
و بـ جيتنا الكتابة..
و بـ وقفة الناس الغلابة..
و بـ الجرح لو إرتد بينا..
و بمطارات الوداع..
و بـ زغاريد غطّت الدنيا..
و عاد <3
فرح الرجوع منية <3
صداك الريح
و من البلبل الغنّااي..
مداك اتعدا حد الشوف..
حد الشووف،
حين نشعرك بصوتك..
ببلبلك الغنّاي..
ذات إصطباح،
ذات ” العِرفة منَّك “..
ذات، صديقي الأول
بان في ود سلفاب..
و إنجاب مريم لنا..
قطارات نترجلُّها..
و للأصحاب عند المراكبية..
و للأطفال يا بنية بغنوا..
الأفرااح لابد من ترجع..
و لحبيبي أنا حين أشعره يقول:
أقيفي معاي. <3
فـ نشيل كتف الغُنَا الميَّل،
و بتخيل..
لنُغَنِّي:
فرح الرجوع منية..
لكن لا عودتك من الموت إلا بحياة أخرى..
بعودك و آياتك.

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *